تعود الفنانة اللبنانية
(النجمه الذهبيه)
نوال الزغبي بالبوم جديد يحمل عنوان "معرفش ليه" من إنتاج شركة ميلودي، وذلك بعد غياب ثلاث سنوات تقريباً عن الساحة الغنائية، حيث صدر آخر البوماتها "خلاص سامحت" في نفس هذه الفترة من العام 2007.
(النجمه الذهبيه)
نوال الزغبي بالبوم جديد يحمل عنوان "معرفش ليه" من إنتاج شركة ميلودي، وذلك بعد غياب ثلاث سنوات تقريباً عن الساحة الغنائية، حيث صدر آخر البوماتها "خلاص سامحت" في نفس هذه الفترة من العام 2007.
الألبوم يتضمن 12 أغنية، 9 جديدة، بالإضافة الى 3 أغنيات صدرت منفردة في السنوات السابقة، وكانت ميلودي قد بدأت الحملة الإعلانية للألبوم قبل ثلاثة أيام عندما صدرت مقاطع رينغ تون، ورينغ باك تون عبر شركة إتصالات المصرية، وبدأت محطاتها بعرض الـ "Teaser" الخاص بالألبوم، بالإضافة الى قيام إذاعة ميلودي في لبنان بعرض إعلان يحمل مقدمة أغنية "حقولك إيه" مع جملة Melody Proudly Presents أي ميلودي تقدم بفخر جديد نوال الزغبي.
يذكر ن إدارة أعمال نوال الزغبي وبالتنسيق مع شركة ميلودي تخطط لأكبر حملة إعلانية يشهدها سوق الكاسيت منذ سنوات.
ولا يخفى على أحد أن هذا الألبوم يشكل تحدياً لنوال التي تعود الى الساحة الفنية بعد أن مرت بصعوبات ومحن شخصية وعملية خلال السنوات الثلاث الماضية.
يبدو أن الألبوم يعد بالكثير حيث قامت إذاعة ميلودي أف أم في لبنان يوم أمس ببث أغنيتين من الألبوم هما: "حقولك إيه" التي تنوي تصويرها أواخر الشهر الحالي، وهي أغنية "ستايل" راقصة باللهجة المصرية، من كلمات هيثم شعبان والحان تيامي، بالإضافة الى أغنية لبنانية بعنوان "1100" من كلمات فارس إسكندر، والحان سليم سلامة، من النوع الشعبي الذي يذكرنا بلون نوال اللبناني اللذي إعتمدته في فترة التسعينات، الأغنية شقية، تتحدث عن فتاة تعاتب شاباً لأنه يواعد الكثير من الفتيات لدرجة أنه يخطيء في أساميهن.
وكان معجبوا نوال بإنتظار هذا العمل على أحر من الجمر، وإستقبلوا هذه العودة بشوق ولهفة. ولا يقل ترقب المتابعين في الوسط الإعلامي عن جمهور نوال، لأن الجميع كان بإنتظار ما ستقدمه بعد هذه المرحلة الحرجة في حياتها الفنية والمهنية، وبعد إنفصالها عن شركة إنتاجها السابقة روتانا، وتوقيعها مع ميلودي، وهذا العمل هو الأول بينهما، ويأتي إثر شائعات كثيرة ترددت عن قرار جمال مروان بيع ميلودي بسبب هجرته مع أسرته للإستقرار في الولايات المتحدة الأميركية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق